الألعاب
إرتبطت الألعاب منذ عقود مضت بأجهزة الكمبيوتر وأصبحت جزء لا ينفصم عنها، ولا عحب فإن أي تطور حدث ويحدث في أجهزة الكمبيوتر هو نتاج أو تسبب فيه تغير أو تطور ما في عالم الألعاب وليست تقنيات الواقع المعزز والواقع الإفتراضي بإستثناء هنا.
ونهدف تقنيات الأثير مع شركاءنا في (بارام لابس) الى إنتاج ألعاب تتسم بتصميم هندسي راقي وعالي الجمال حتى ترفع من مستويات تجربة الأفراد المستخدمين. وبوجودنا عبر ضيافة العديد من الأجهزة مثل الجهاز الرأسي القديم أوكيولس للعرض بتقنية الواقع الإفتراضي الى جهاز إتش تي سي فايف، سامسونغ غير في آر والآن الأجهزة الأحدث مثل الجهاز الرأسي غوغل دايدريم فيو، فإننا نشدد على البقاء في مقدمة الصفوف فيما يتصل بهذه التقنيات وهو شيء جاء بصورة طبيعية بالنسبة لنا حيث أن هذا هو الموجه الأساس لعملنا.
تطبيقات
دومينو الواقع الإفتراضي
إنها للحظة فخر لنا عندما تم قبول هذا التطبيق وعكس على مخزن غوغل دايدريم مما جعلنا جزء أصيل في دائرة الشركات الحصرية القليلة التي لديها تطبيقات لغوغل دايدريم. ويتيح لك هذا التطبيق معايشة تحربة قريبة جدا من الواقع لتشغيل الألعاب بدومينات تعمل على الواقع الإفتراضي. قم برحلة على خط الذكريات أو تخفى في ماضيك خلال تشغيلك للعبة باستخدام جهاز الرأس دايدريم للواففع الإفتراضي.
لعبة المغامرة في زحمة المرور على الواقع الإفتراضي
وهي لعبة بسيطة لكنها مشوقة للغاية تعتمد على تقنيية الواقع الإفتراضي. إركب موتور الواقع الإفتراضي عند تثبيت جهاز الرأس واستخدام أي لوحة مفاتيح غوغل وراوغ حركة السيارات وقم بتغطية أطول مسافة ممكنة. يمكنك القيادة على أربع مسارات بطريق السير المحدد وتحتاج فقط لإمالة رأسك على أي من الجانبين حسب الوضع المرغوب أثناء المغامرة لتغيير المسار عند الرغبة في تفادي السيارات والعوائق بالطريق.
لعبة المنقذ البطل
هل أبدا طلب منك أن تكون بطلا؟
تدخلك لعبة المنقذ البطل في عدة سينياريوهات خطرة تحتاج فيها لأن تنقذ مدنيين أخذوا رهائن بواسطة العدو، وفي وسط هذه الأحوال المخيفة وتحت ضغط الزمن المتاح مطلوب منك أن تسيطر على الوضع وتخطط جيدا لمهمة الإنقاذ وتحرير الرهائن. فقط الشجعان هم من يعبرون هذه الخطوط.